مدرسة الأندلس للبنات
مدرستنا منارة علمية، ومركز إشعاع ثقافي ومعرفي، سوف تجد فيه بناتنا الطالبات الزاد والذخيرة للمستقبل المشرق، الذي ينتظرهن.
مدرسة الأندلس للبنات
روضة -ابتدائي-إعدادي -ثانوي
تُعد مدرسة الأندلس الخاصة للبنات إحدى المدارس الرائدة في دولة قطر، حيث تلتزم بتقديم تعليم عالي الجودة يجمع بين الأصالة والقيم التربوية والتميز الأكاديمي.
نعمل في المدرسة على بناء بيئة تعليمية محفزة وآمنة تهتم بتنمية شخصية الطالبة، وتعزيز مهاراتها، وتحفيزها على الإبداع والابتكار، بما يواكب تطلعات المجتمع ومعايير التعليم الحديثة.
تركّز المدرسة على:
- ترسيخ القيم الإسلامية والأخلاقية لدى الطالبات
- تقديم مناهج تعليمية متطورة بإشراف نخبة من الكفاءات التربوية
- الاهتمام بالأنشطة اللامنهجية لبناء شخصية متوازنة وقوية
- تعزيز مهارات القيادة، والثقة بالنفس، والعمل الجماعي
المناهج المدرسية
- تلتزم مدرستنا بإتباع سياسات وإجراءات وزارة التعليم والتعليم العالي، وتتفق سياسة التقييم بالمدرسة مع سياسة هيئة التقييم في الوزارة. ويعمل فريق الإدارة على التأكد من أن جميع المعنيين يمتلكون فهماً عميقاً وجيداً لممارسات التقييم الجيدة، وأن هذه الممارسات تطبق في جميع صفوف وجوانب المدرسة.
- يقمن المعلمات باستخدام عدد من أدوات التقييم مثل طرح الأسئلة والملاحظة والمقابلات وفحص عينات من أعمال الطالبات والمشاريع الفردية والجماعية. كما أنهن يستخدمن التقييم الذاتي والتقييم عن طريق الزميلة ووضع درجات على أعمال الطالبات وتقديم التغذية الراجعة وإعداد الاختبارات وفقاً للمعايير.
- تستخدم بيانات التقييم لمتابعة تقدم الطالبات وآدائهن بشكل منتظم في جميع المواد، حيث يتم تحليل بيانات التقييمات الدورية والاختبارات القصيرة والاختبارات التجريبية..
- ويعملن منسقات المواد من خلال تحليل بيانات التقييمات المختلفة على التأكد من مدى فاعلية العملية التعليمية ويعملن بالتعاون مع المعلمات على وضع الخطط العلاجية للطالبات اللواتي لا يققن التقدم المناسب أو المتوقع كما يقمن بوضع خطط إثرائية للطالبات المتفوقات ـ وتقوم النائبة الأكاديمية بمتابعة تنفيذ الخطط مع منسقات المواد وأخصائية الدعم التعليمي بالمدرسة.
روضة الأندلس
تعمل روضة الأندلس الخاصة حاليًا في مقرها الجديد شمال روضة الحمامة – شمال لوسيل بإدارة وإشراف مدرسة الأندلس الخاصة للبنات. تقدّم الروضة برنامجًا تعليمياً متوازناً يعتمد على التعليم باللغتين العربية والإنجليزية بشكل متساوٍ، ضمن بيئة آمنة تتميز بالرعاية والاهتمام والتعاطف مع الأطفال. كما تعتمد أساليب تعليم حديثة قائمة على اللعب والاستكشاف والاستقصاء، بما يلبّي احتياجات جميع الأطفال ويعزز فضولهم الطبيعي ويطوّر مهاراتهم المعرفية والاجتماعية.
